بعد الاخفاق اليوم أمام الكاميرون استطاع المكتب الجامعي تحويل وجهة السخط و التعليقات على هذه الكارثة الاخيرة الى احتراز فني و هذا الاحتراز مفروغ منه بأعتبار ان اللاعبين سمحت لهم الفيفا باللاعب منذ 2010 و لكن الجامعة التونسية اردت الهروب و التملص من المسؤولية كالعادة مثل كل خيبة أمل فهل تستقيل الجامعة ام انها عزمت على المواصلة في خيباة خيبة تلو اخرى ام أن الجيل الحالي قدم ما يستطيع أو غياب برمجة واضحة و جالية نظرا لوجود شبان مازالت تطرد من الملاعب من أجل الرشوى و المحسوبية اسلئة كثيرة تدور هذه الايام حول الرياضة المنحرفة في تونس و الفساد المالي و الاداري لمختلف المسؤولين
مقال القادم سيكون على الفساد في قطاع الشبان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق